أخرجه البخاري، كتاب بدء الخلق، باب صفة إبليس وجنوده (3/ 1195)، رقم: (3108). أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (20/ 258)، رقم:(1763)، البيهقي في شعب الإيمان (7/ 398)، رقم:(10739).
س: أحسن الله إليك وصحة حديث: معاذ بن أنس؟ ج: يحتاج إلى مراجعة إسناده، لكن الآية كافية وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ [آل عمران:134]. ط: في تخريج مختصر له؟ ش: حديث معاذ؟ ط: نعم. ش: اقرأه بارك الله فيك. ط: قال: حديث حسن أخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه من طريق سعيد بن أبي أيوب عن أبي مرحوم عن سهل بن معاذ عن أبيه وإسناده حسن. ش: لا بأس به بهذا السند. س: قول عمر للرسول ﷺ عندما قال لحاطب: دعني أضرب عنق هذا المنافق، كلام ابن القيم، يقول: أن الإنسان لو قال لأخيه يا كافر غضبًا لله وحرقة على الدين أنه لا يؤاخذ بهذا الكلام. ج: محتمل والواجب التوقي؛ لأن الرسول ﷺ قال: من قال لأخيه يا كافر، أو يا عدو الله وليس كذلك إلا حار عليه. خطر فالإنسان يتوقى ولا يعجل في الأمور، ومن أظهر النفاق وأظهر الكفر وصف بذلك.
Sitemap | طاهر كتلوج ويكيبيديا, 2024