صور معبره عن الاب
لماذا غابت البرامج الثقافية المُعبرة على شاشة التلفاز الوطني، الذي نُحب؟، لماذا هُناك شُح في مواد تلفزيونية أو برامج يتم فيها تكريم أشخاص ساهموا بشكل إيجابي، بطريقة أو أخرى، في بناء المُجتمع الأردني؟، أو أُناس كرسوا حياتهم أو جُزء منها في خدمة أيتام، أو عائلات فقيرة، بحاجة إلى كل دينار.. التلفزيون الأردني يفتقر لبرامج مُعبرة أو تعود بالنفع على المواطن والوطن، وإذا وُجدت فهي بحاجة إلى حُسن إدارة وإخراج!. المقال السابق للكاتب رسوم مرتفعة على تصدير الخضار والفواكه للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا
ايراني
- رد كلمة كفو كفو
- التلفزيون الأردني والمائة دينار! - جريدة الغد
- المخططات الزمنية - Office.com
- سعر وتفاصيل 4071 تداول - موقع محتويات
- صور معبره عن الاب ستور
- صور معبره عن العاب بنات
- بطاريات طاقة شمسية
- رواتب معهد سرب
الغني والاب الفقير
العالمي
محمود خطاطبة بعد أن تجاوز المُجتمع الأردني، نوعا ما، عقدة تصوير عائلات مستورة أو أطفال أيتام، أثناء توزيع طرود خير عليهم، أو حقائب مدرسية، أو ألبسة، يخرج علينا في هذا الشهر الكريم، التلفزيون الأردني، الذي نُجله ونحترمه ونُقدره، ببرنامج ظاهره يُراد منه خير وفائدة، وباطنه فيه نوع من المساس بكرامة المواطن. مُختصر هدف البرنامج ذلك، هو طرح أحد الأسئلة العادية، سهلة معلومة لدى الكثير، بقصد أن ينال المواطن هدية ما، أو مبلغا ماليا.. هذا شيء تُرفع له القُبعة، والكل يقف له إجلالًا وإكرامًا، لكن الطريقة التي أخرج بها، فيها نوع من المساس بالمواطن وطيبته، إذ يتسبب له بإحراج وأذى نفسي، وقبل ذلك إظهاره بصورة المُحتاج إلى المال، علما بأن الوضع المادي السيئ والصعب لجُل المواطنين الأردنيين، بات لا يغفل على أحد. لكن ما يترك في القلب غُصة، هي تلك الطريقة التي يتم فيها "تربيح" المواطن، حيث يُقدم له مُقدم البرنامج مبلغ مائة دينار عدا ونقدا، في صورة توحي بأن الشخص يدفع ثمن سلعة يشتريها.. السؤال هُنا: ما هو المانع لو كان تقديم ذلك المبلغ من خلال مُغلف، ولو كان بسيطا، بطريقة تحفظ ماء وجه ذلك المواطن "الرابح"؟.
صور معبره عن العاب فلاش
صور معبره عن العاب تلبيس
